The best Side of علامات القلق عند الأطفال
The best Side of علامات القلق عند الأطفال
Blog Article
إنَّ استماع الأبوين لمشاعر طفلهما، والاهتمام بها، والسماح له بالتعبير عن آرائه ورفضه لأمرٍ ما بشكلٍ حر ودون فرض أي قيود عيله؛ له دور كبير في تخلص الطفل من قلقه.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
تعريف القلق: هو حالة توتر شامل ومستمر نتيجة توقع تهديد، وخطر فعلي أو رمزي قد يحدث، ويصحبه حالة من الخوف، وأعراض نفسية وجسمية.
دور الأسرة الكبير في تقديم الدعم المستمر والتشجيع والمكافأة على الإنجازات التي يقوم بها الطفل، واحترام أفكاره التي تحتويه بعالمه الخاص، ومساعدته بكل خطوات دربه؛ حتى تنمو مشاعره بطريقة إيجابية وسليمة.
تعتبر الأساليب السلوكية واحدة من أفضل طرق علاج القلق والتوتر، حيث تُركز على معالجة القلق عبر العلاج النفسي بدلًا من الاعتماد على الأدوية. يشمل هذا النهج العلاج السلوكي المعرفي، وهو من الأساليب الأكثر فعالية في علاج القلق والتوتر والخوف لدى الأطفال والكبار على حد سواء.
كافئه إذا أصبح أفضل واحضر له جائزة بسبب إنجازه حتى لو كان صغيرًا.
طفوح البشرة لدى الأطفال: التعريف والعلاج الأكثر قراءة
من الطبيعي أن يعاني الأطفال الصغار من القلق عند الابتعاد عن والديهم القلق عند الأطفال ويبقون يشعرون بالقلق طوال فترة غيابهم عن المنزل، لكن مع الزمن يعتاد الطفل على ذلك ويبدأ يتكيّف على البقاء عند جدته أو المربية.
ولكن في حال معاناة الطفل القلقَ الشديد أو اضطراب القلق المُعتم؛ فإنَّ ذلك سيكون تأثيره سلبياً فيه؛ إذ سيجعله يعاني من قلقٍ مستمر لا يمكنه التحكم به والسيطرة عليه، فيصبح باله مشغولاً وقلقاً حيال نجاحه في تحقيق الأنشطة والمهام المكلف بها، أو يمكن أن يكون شعوره بالقلق حيال تحقيق المثالية، أو حيال قدرته على نيل قبول الأشخاص الآخرين.
تساعد تمارين اليوغا والتنفس على التقليل من القلق، كما الإمارات تساعد الأطفال على الشعور بالهدوء والاسترخاء.
هناك مجموعة كبيرة من العلامات والأعراض التي تدل على أن الطفل يعاني من اضطرابات القلق؛ ومنها:
قد يهمك: اضطراب قلق الانفصال.. كيف تتعاملين مع طفلِك المصاب به؟
إقرأ أيضاً: انعكاسات المشاكل الأسرية على الأطفال ونصائح للتلّخص منها
يمكن للطفل أن يصاب بالقلق، وهذا أمر طبيعي غالباً؛ إذ يشكل القلق جزءاً من تطور ونمو شخصية الطفل، ويمكن للقلق الخفيف إلى المعتدل أن يكون تأثيره إيجابياً في الطفل، فهو يدفعه إلى زيادة تركيز انتباهه، وطاقته، ويحفزه.